الفهرس:
الآلات
النفخية
الناي
الزرنة
ساكسفون
المزمار
آلة الزكرة
الآلات النفخية
وتنقسم
إلى نوعين
1آلات
نفخ خشبية ( تصنع من الخشب أو الابنوس أو المعدن ) : مثل البيكلو فلوت ، الفلوت الكبير
، الاوبوا ، الكونو الانجليزي ، الكلارنيت، الباص كلارنيت الفاجوت او الباصون ، الكونتر
فاجوت .
2 آلات
نفخ نحاسية ( تصنع من النحاس او المعدن ) : الترومبت والكورنيت ، الترومبون بنوعية
الغماز والسحاب ، الباص ترومبون ، التوبا ، والباص توبا والكورنو الفرنسي وكذلك آلة
الساكسفون .
الناي
:
الناي
آلة موسيقية شرقية هوائية تستخدم في التخت الموسيقي الشرقي فهي من الآلات الأساسية
في الموسيقى العربية.
يصنع
الناي من نبات القصب البري، وهو عبارة عن قصبة جوفاء، مفتوحة الطرفين، وقد استخدم الناي
منذ القدم فقد أستخدم البابليون وقدماء المصريين هذه الآلة.
الزرنة
:
الصرناية
أو الزرنة آلة موسيقية هوائية تعمل بالنفخ تتألف من قصبتين وجسمها خشبي حيث يتم النفخ
في القصبتين بواسطة الفم, وهي من الآلات الموسيقية الشعبية في شمال العراق وتركيا وسوريا
وإيران في المناطق الكردية، ويعتقد أن التسمية فارسية بمعنى (الناي الجهير).تتصف الزرنة
بصوت عالٍ جداً لذلك تشكل والطبل ثنائي إلزامي حيث يستخدمان عادة في الاحتفالات الشعبية
والأعراس والرقصات الشعبية التراثية في العراء حيث على صوتهما تجري الدبكة والخگّا
عادة.
ساكسفون:
السَاكسُفون
هي آلة نفخ أسطوانية تصويرية تنتمي لعائلة آلات النفخ الخشبية، اخترعها البلجيكي آدولف
ساكس عام 1840. يحتوي جسم الآلة على عشرين ثقباً يتم التحكم بها عن طريق مفاتيح، ويتم
التحكم بالمفاتيح على شكل مجموعات بواسطة الأصابع الثلاث الأولى من كل يد وهناك أيضا
ثقبين آخرين يستخدمان لرفع الأصوات الناتجة عن الآلة أوكتافاً إلى الأعلى أو إلى الأسفل
من الطبقة العادية و هناك عدة أنواع من الساكسفون حسب الطبقة الصوتية التي ينتجها مثل
ساكسفون سوبرانو وساكسفون ألتو وساكسفون تينور وغيرها ولجميع الأنواع مجال صوتي يبلغ
الأوكتافين ونصف الأوكتاف تم استخدام الساكسفون في الأوركسترا لأول مرة عام 1844وكتب
العديد من المؤلفين الموسيقيين أعمالا موسيقية للساكسفون.
المزمار :
المزمار، هو آلة من الآلات الخشبيه وآلات
النفخ وهي من الآلات القديمة التي صنعها الإنسان من قصب الغاب، ويرجع تاريخ الآلة إلى
القرن السابع عشر، ويعد المزمار من الآلات الشعبية التي كانت تصنع من الغاب. ويعتبر
المزمار (الزمارة) الأب الأكبر لآلات النفخ (الكلارنيت – الفلوت – الإيبوا ).
آلة الزكرة في الغناء الشعبي
وتسمى أيضا الغيطة في بعض الجهات وفي العربية هي الة الزرنة وهي آلة نفخية تتألف من قصبتين وجسمها
خشبي ويتم النفخ فيها بواسطة الفمطولها 36 سم ومجالها الصوتي اوكتافينوتنتشر هذه الآلة
في البلاد العربية وتركيا وهي الة تنتشر في الأرياف وتوشح عادة الأغاني و وتظهر في الحفلات
مرفوقة بالة الطبلة و
الزكرة شانها شان الطبلة صوتها عالٍ جداً لذلك لا يعزف عليها في الأماكن
المغلقة وإنما في الهواء الطلق وهذا الثنائي يشكل الفرقة الموسيقية الكاملة التي تحي
حفلات الزفاف في الأرياف كما يمكن أجياناً أن يكون هناك عازفي زرنة وعازف طبل تتركب
الزرنة او الزكرة من قطعتين خشبيتين الأولى وهي الجزء الأكبر والظاهر وتكون في شكل
بوق كبير توشحه سبعة ثقوب هي اوزان السلم الموسيقي المعروفة والثانية قطعة صغيرة هي
الصفارة او المزمار يصنع من القصب او من قرون بعض الحيوانات وهي عادة لا ترى وقابلة
للفصل والوصل ويرحع تاريخ هذه الآلة إلى حدود القرن 18م و بعضهم يعتقد أنها وفدت إلى البلاد العربية من إفريقيا
لذا استقرت في البادية وبعضهم يعتقد انها وفدت مع الاتراك وهي الة منتشرة بكثرة في
الريف المصري في اغاني الصعيد المصري او في البادية الليبية او التونسية وفي مناطق
وادي سوف في الجنوب الجزائري من اشهر من تفنن في استعمالها نجد الفنان عبدالله المناعي
في الجزائر والفنان الراحل اسماعيل الحطاب دزن ان ننسى الفنان الليبي علي القبرون الذي
كان له الفضل في ادخال هذه الالة الى الاذاعة ضمن بقية الالات الاخرى سنوات 62/64م
بقسم الموسيقى بإذاعة الجماهيرية العظمى صحبة عدد من زملائه سلام قدري ، عبدا
للطيف حويل ، والراحل محمود الشريف وكان احد أعضاء فرقة الاداعة للمالوف و الموشحات
بقيادة حسن عريبي.كما نذكر للراحل اسماعيل الحطاب نفس الأثر في ادخال هذه الآلة للإذاعة
التونسية في السبعينات في البرنامج المميز "قافلة تسير " ومن اجمل المقطوعات
التي لحنها وأداها الراحل إسماعيل الحطاب والتي حفظها له الشارع التونسي لحقبة من الزمن
لكونها تغنت ببطولات احد رجالات الحركة الوطنية المسلحة في الجنوب البطل الدغباجي
:
الخمسة اللي لحقوا بالجرة وملك الموت يراجي ****
لحقوا مولى العركة المرة المشهور الدغباجي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire